العمل كان عبارة عن سهره تليفزيزنيه تقريبا كان فيه البطل قبل ما يتجوز ناجح فى شغله وبيترقى وكان مرتبه بيقضيه وبعد ما اتجوز مراته خلفت ولد وامها بدأت تقولها انها تخلف اكتر علشان تقيد جوزها بالعيال ومراته كانت مسرفه ولما كانوا بيعملوا السبوع بتاع المولود كان اهل مراته كلهم بييجوا البيت وهما لابسين جلاليب ومعاهم عصيان وبدأ يأهمل فى شغله ومرتبه بدأ ميكفيهوش وامها كانت دايما متدخله فى حياتها واخد جزا فى شغله وحياته بدأت تتقلب رأسا على عقب وتقريبا كان فيه مشهد وهوا بيتفرج على اسعار الخضار والفاكهه وهيا بتزيد وفى السبوع بتاع ابنه مراته خليته ينزل يشترى سبوع بمرتب الشهر