[ من صفحة إبراهيم ناجي ]
عندما وَقع الشاعر والطبيب “إبراهيم ناجي” في حب ملهمته التي قيل إنها الفنانة"زوزو حمدي الحكيم"، كتب لها قصيدة “الأطلال” على روشتة دواء والدتها، فعندما أخذت الروشتة وأمسكتها وجدت شعره الخالد
يا فؤادي لا تسل أين الهوى …كان صرحًا من خيالٍ فهوى
اسقني واشرب على أطلاله …وارو عنى طالما الدمع روى.