[ من صفحة بدل الحدوتة تلاتة ]
#بدل_الحدوته_٣
#الحدوته١
#دنيا_سمير_غانم مبهرة فعلاً، شكلاً وموضوعاً وتنوعاً وتمثيلاً، اكاد لا اتذكر لها دور سيء، وان خطر على بالي دور ما يتم نسيانه بسرعة بفعل الرصيد التي لا تكلّ ولا تملّ من ان تملأه اكثر من اختها #ايمي_سمير_غانم، التي هي في صعود وهبوط.
فكرة “الحدوتة ١” لطيفة وخفيفة وجديدة (اشعر بالخجل وانا اصف شيء لـ #أيمن_وتار بانه فكرة جديدة وغير معادة التدوير)، تشد الحلقات المشاهد وتجعله ينتظر الحلقات ليس لأن بها تكملة الحكاية، بل لأن كل حكاية حلوة كما هي، واصبح الانتظار للتمتع وليس للفضول.
جميع ضيوف الشرف الكبار (اسمائاً) كانوا جزء من المتعة، ولم يكن هناك نجم الا نجوم العمل الأساسيين، دنيا، و #عمرو_وهبة @Amr wahba و #شيماء_سيف و #محمد_سلام (#بيومي_فؤاد كان بلا طعم او فائدة، لم يكن دور المدير له، خسارة).
حتى النهاية التي اعتدنا ان تشرح فيها دنيا كيف حدث الموضوع وذكاء تصرفاتها، كانت مكملات، تضيف للمتعة الأصلية للحدوتة ١.
#الحدوتة٢ (او #لهفة٢)
حكاية حلوة وجديدة، حتى استثمار نجاح شخصية “#لهفة_الحلواني” لم يأخذ من الجديد جديده، لهفة هنا ليست الممثلة التي تجري وراء الأدوار، ولكنها “البلوجر” و “الانفلونسر” التي لا تملك الا ١٤٩٩ معجب بصفحتها، ولكن طموح لهفة واصرارها وقوتها هي العامل المشترك في العملين.
#احمد_رزق اختيار غريب لبطولة هذه الحدوته، وهو الذي لا اذكر له في كل تاريخه الغير قصير الا فيلم #محمد_أمين “#فيلم_ثقافي”، فلا هو الأرستقراطي (لا شكلا ولا موضوعاً)، ولا هو المثقف، ولا هو الذكي، ولا الوسيم، ولا يظهر بمظهر الكبير في السن كما اراد ان يقول لنا من حكاياته، حتى نقص الوزن الذي وصل اليه شكله مرض وليس صحة، الله يبعد المرض عن الجميع.
لولا #عمرو_وهبة لكان الحمل سيكون اصعب على دنيا، خاصة ان (شيماء سيف) كانت كأن لم تكن، والاستاذ سمير غانم كان يبحث عمن (يخدّم عليه ويفرش له إفيه)، اما بيومي فؤاد فكان بالتأكيد افضل من (الحدوتة ١) ودورة لطيف جداً، تفاجأت بظهور #سامو_زين (استغربت انه يقول عن نفسه في المسلسل ان اصله لبناني، مع انه سوري، شيء تافه لكن لفتني)، كان مفاجأه فعلاً، كشكل وحضور فقط، لكن أكيد بعيد عن التمثيل او خفة الدم/الظرافة او اي شيء آخر مهما كان، ولم يكن موجود.
شعرت بسعادة (قد تكون حميدة او شريرة) عندما تمت بهذلة واهانة وتهزيء #تامر_هجرس ، مسكين هذا الكائن، منذ ان كان موديل تصوير عاري للفنان يوسف نبيل، وهو يمتلك كمية لا تجف من السماجة، واعتقد انها تزيد مع العمر، خاصة انه وصل للـ ٥٠ سنة، ولازال يصبغ حواجبه وشعر يده (اعتقد انه يحف شعر صدره) وشعر ساقيه، مع شعره، بالاشقر، غير الصبغة البرتقالي اللي بيدهن بيها نفسه على أساس انها Tan (لعله يريد اراحة الناس واعلان انه “ملزق” زي العسل، كي لا يقترب منه احد الا…)، يا حرام شفته مره مع بنت صغيرة (اعتقد بنته) في شارع فرعي في لندن، مسكينه واضح عليها الكسوف من انها تتشاف معاه.
حدوته ٢ حلوه فعلا، ومختلفه فعلاً عن حدوتة ١، وشيء يُحسب لدنيا (وشركة #روزناما) انهم استعانوا بمؤلف آخر في هذه الحدوتة.
#الحدوتة٣
بداية (فرشة) لطيفة وجديدة، برافو “ايمن وتار” مرة اخرى.
#هشام_ماجد و #سماح_انور و #اوتاكا، كانوا لطيفين جداً.
الحدوتة كلها كانت لطيفة جداً، ومصنوعة بحرفية عالية.
دنيا سمير غانم، فعلا برافو، كل سنة تسعدين الناس.
(واضح جداً ان شركة #سينرجي قالت “يا فيها يا أخفيها” لو ما اشركتوني في الإنتاج، وروزناما اخذتها من قاصرها، وفهمت اللعبة، لوي ذراع يعني، بس في الحالة هذه ممكن ان تكون طريقة “الغاية تبرر الوسيلة” شيء إيجابي.
#بدل_الحدوته_٣