[ من صفحة الوسادة الخالية ]
-
يعتبر فيلم الوسادة الخالية للمخرج / صلاح أبو سيف مخرج أفلام الواقعية أول فيلم رومانسي يقدمه عن قصة قصيرة (الوسادة الخالية من مجموعة قصص الكتاب الذهبي 1955)
-
عرض رمسيس نجيب الرواية على أكثر من مخرج لتقديمها سينمائيا؛ ولكن صلاح أبو سيف هو المخرج الوحيد الذي وافق وتحمس لها
-
تم حذف العديد من خيوط الرواية الأصلية لعدم تناسبها مع عبدالحليم حافظ وخاصة المشاهد التي تمثل علاقة (صلاح بالراقصة والتي تقدمه شخصا ساديا، يعاملها بوحشية مفرطة)
-
أغنية (تخونوه) لحنها بليغ حمدي للمطربة ليلى مراد، التي تنازلت عنها للمطرب عبدالحليم حافظ بعد أن سمعها وطلب غنائها
-
يعتبر فيلم (الوسادة الخالية) أول ظهور للفنانة لبنى عبدالعزيز
-
تاريخ أول عرض للفيلم في 7 أكتوبر 1957 بسينما ريتس